منتديات الفارس النبيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات لكل الفئات *** شاركوا معنا بموضوعاتكم
منتديات الفارس النبيل
::
°ˆ~*¤®§(*§ المنتديات الاسلامية §*)§®¤*~ˆ°
::
منتدى الاخت المسلمة
الملعونات على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم
كاتب الموضوع
رسالة
نقاط :
0
تاريخ التسجيل :
01/01/1970
موضوع: الملعونات على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم
الجمعة فبراير 22, 2008 1:24 pm
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات
أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له .
وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله .
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ )
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا
رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا )
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ
ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا )
أمـا بعـد :.
فقد روى الإمام مسلم عن زيد بن أسلم أن عبد الملك بن مروان بعث إلى أم الدرداء بأنجاد
من عنده ، فلما أن كان ذات ليلة قام عبد الملك من الليل فدعا خادمه فكأنه أبطأ عليه
فلعنه ، فلما أصبح قالت له أم الدرداء : سمعتك الليلة لعنت خادمك حين دعوته سمعت
أبا الدرداء يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة .
والأنجاد : هو متاعُ البيت الذي يزيّنُه .
وروى مسلم عن أبي هريرة قال : قيل يا رسول الله ادع على المشركين . قال :
إني لم أبعث لعانا ، وإنما بعثت رحمة .
واللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله .
ولما كان كذلك فقد حذّر النبيُّ صلى الله عليه وسلم من التعرض لأسباب اللعن ،
كما في قوله صلى الله عليه وسلم :اتقوا اللعانَيْن . قالوا : وما اللعانان يا رسول الله ؟
قال : الذي يتخلَّى في طريق الناس أو في ظلهم . رواه مسلم .
أي الذي يقضي حاجته في طريق الناس وفي ظلِّهم ، فيتعرّض لِلَعنة الناس ، فتصيبه .
واشتكى رجلٌ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم ما يلقاه مِنْ جارِه من الأذى ، فأمره النبيُّ
صلى الله عليه وسلم أن يُخرِج متاعه إلى الطريق ، فانْطَلَقَ فأخرج متاعه ،
فاجتمع الناس عليه ، فقالوا : ما شأنك ؟ قال : لي جار يؤذيني ، فذكرت للنبي صلى الله
عليه وسلم فقال : انطلق فأخرج متاعك إلى الطريق ، فجعلوا يقولون : اللهم العنه .
اللهم اخزه ، فبلغه فأتاه فقال : ارجع إلى منـزلك فوالله لا أؤذيك .
رواه البخاري في الأدب المفرد .
والناس شهود الله في أرضه ، فلا يُعرّض الإنسان نفسه لِلعن الناس .
ويكثر اللعن في أوساط النساء ، ولذا لما خطب رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يوم العيد
أتى النساء فقال : يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار . فقلن :
وبِـمَ ذلك يا رسول الله ؟ قال : تكثرن اللعن ، وتكفرن العشير . رواه البخاري .
فهذا تحذير للمسلمات مِنْ كثرة اللعن والسب والشتم ، فيجب على المسلمة تجنّب السب
واللعن ؛ فإن كثرتَه سبب لدخول النار .
وقد لعن رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عدداً من النساء ، لا على سبيل التعيين بل
بِذِكْرِ الصفات التي مِنْ كانت فيها استحقّت اللعن .
وأمر بلعن نساء اتّصفن ببعض الصفات المنهي عنها .
قال صلى الله عليه وسلم : سيكون في آخر أمتي رجال يَرْكَبون على السُّروج كأشباه
الرجال ينـزلون على أبواب المسجد . نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن
كأسنمة البخت العجاف العنوهن فإنـهن ملعونات »
رواه أحمد والحاكم وصححه . وأصله عند مسلم .
قال ابن عبد البر : وأما معنى قوله : كاسيات عاريات .
فإنه أراد اللواتي يلبسن من الثياب
الشيء الخفيف الذي يَصِف ولا يَسْتُر ؛ فهن كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة.
فالمرأة التي تلبس العاري –
ولو امام النساء
- قد عرّضت نفسها أن تكون من هذا
الصنف الذي لعنه النبي صلى الله عليه وسلم .
والمرأة التي تلبس الملابس الضيّقة -
ولو امام النساء
- هي في حقيقتها كاسية ،
وهي عارية من كمال الستر ، إذ يُشترط في لباس الرجل والمرأة على حدٍّ سواء
ألاّ
يصف ولا يشِفّ ، فلا يكون ضيقاً يُبدي حجم الجسم ، ولا شفافاً يصف لون البشرة .
قال النووي : معنى ( كاسيات ) أي من نعمة الله ، و ( عاريات ) من شُكرها .
وقيل معناه : تستر بعض بدنـها ، وتكشف بعضه إظهاراً لجمالها ونحوه ،
وقيل : تلبس ثوباً رقيقاً يصف لون بدنـها .
وقد كان عمر رضي الله عنه يقول : لا تلبسوا نساءكم القباطي ، فإنه إن لا يشِف يَصِف .
رواه عبد الرزاق وابن أبي شيبة . والقباطي ثياب رقاق .
فلا خير في امرأة تُعرّض نفسها للّعن ، والواجب أن تبتعد المسلمة عن أسباب اللعن فإن
الأمر ليس بالأمر الهيّن ، (وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ) [النور:15].
كان أنس بن مالك رضي الله عنه يقول للتابعين : إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم
من الشعر إن كنا لنعدها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم من الموبقات . رواه البخاري .
إذا كان هذا يُقال لخير القرون بعد قرن الصحابة ، فماذا يُقال لنا نحن الذين نرتكب الكبائر
الصريحة الموبقات المهلِكات ؟ ثم نظنّ بأنفسنا خيراً ، وننتظر الفردوس الأعلى !
وممن لعنهنّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم :
الواشمات والمستوشمات
والنامصات والمتنمصات
والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله .
فقد روى البخاري ومسلم عن عبد الله بنِ مسعود رضي الله عنه أنه قال : لعن الله
الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات
خلق الله . قال : فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أم يعقوب ، وكانت تقرأ القرآن
فأتته فقالت : ما حديث بلغني عنك ؛ أنك لعنت الواشمات والمستوشمات والمتنمصات
والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله ؟ فقال : عبد الله وما لي لا ألعن من لعن رسولُ
الله صلى الله عليه وسلم وهو في كتاب الله ، فقالت المرأة : لقد قرأت ما بين لوحي
المصحف فما وجدته ، فقال : لئن كنت قرأتيه لقد وجدتيه قال الله عز وجل :
(وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) [الحشر:7] فقالت المرأة :
فإني أرى شيئا من هذا على امرأتك الآن ! قال : اذهبي فانظري . قال : فَدَخَلَتْ على امرأة
عبد الله فلم تر شيئا ، فجاءت إليه فقالت : ما رأيت شيئا ، فقال :
أما لو ما كان ذلك ما جامعتنا أي لو كان ذلك منها ما ساكَنَتْنا .
وتفسير تلك الأصناف الملعونة :
الواشمات هي التي تفعل الوشم ، وهو ما يُرسم تحت الجلد سواء في الوجه أو في
غيره والمستوشمات اللواتي يطلبن مَنْ يفعل بـهن الوشم .
والنامصات اللواتي ينمصن النساء ، والنّمص هو نتف شعر الوجه وشعر الحاجبين
على وجه الخصوص ، والمتنمصات مَنْ يطلبن من غيرهن أن يفعلن بـهن ذلك .
والمتفلجات للحسن ، مَنْ يُباعدن بين أسنانـهن سواء كان ذلك بعملية أو بغيرها
إذا تحقق فيها تغيير خلق الله ، وذلك من وحي الشيطان ، لقوله تعالى حكاية عن إبليس :
(وَلآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا)
[النساء:119] .
ويدخل في هذا الحديث الوشْر ، وهو تحديد الأسنان وبردها ، لتكون في مستوى واحد .
وقد تتساءل بعض النساء عن نمص الحاجب إذا كان عريضا ، أو عن بَرْدِ الأسنان
إذا كانت كباراً ، أو إذا كانت تتـزيّن بذلك لزوجها ، فقد جاءت امرأة إلى النبي صلى الله
عليه وسلم فسألته ، فقالت : يا رسول الله إن ابنتي أصابتها الحصبة فتمعّط ،
وفي رواية ( فتمزّق ) شعرها ، وإني زوجتها أفأصل فيه ؟ فقال :
لعن الله الواصلة والموصولة . رواه البخاري ومسلم .
فإذا كان هذا فيمن تساقط شعرها ، وتُريد أن تُزيِّنَها لزوجها فلم يُرخّص لها ،
فكيف بمن تتخذه للزينة ، فتلبس ما يُسمّى "
الباروكة
" بقصد التجمّل ؟
ومثله نتف الحواجب أو شعر الوجه أو تفليج الأسنان أو وصل الشعر بشعر آخر فكلّ ذلك
داخل تحت اللعن ، فليس هناك عذر لفعل شيء من تلك المحرمات .
ولما حجّ معاوية بن أبي سفيان قال وهو على المنبر – وتناول قَصّةً من شعر
كانت بيد حرسي – : أين علماؤكم ؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن
مثل هذه ، ويقول :إنما هلكت بنو إسرائيل حين اتخذ هذه نساؤهم . رواه البخاري .
وروى البخاري ومسلم عن سعيد بن المسيب قال : قدم معاوية بن أبي سفيان المدينة
آخر قدمة قدمها فخطبنا فأخرج كُبّةً من شعر ، فقال : ما كنت أرى أحدا يفعل هذا
غير اليهود ، وإن النبي صلى الله عليه وسلم سماه الزور ، يعني الوصال في الشعر .
وممن لعن رسولُ الله صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال ،
والمتشبهين من الرجال بالنساء . كما في صحيح البخاري من حديث ابن عباس .
ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة ، والمرأة تلبس لبسة
الرجل ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجلة من النساء . رواه أبو داود .
وقد أفتى العلماء أن وضع العباءة على الكتف تشبّـهٌ بالرجال .
وأن لبس النعال الكبيرة المفتوحة والتي تُشبه نعال الرجال مِن التّشبّه بالرجال .
قيل لعائشة رضي الله عنها إن امرأة تلبس النعل ، فقالت : لعن رسول الله صلى الله
عليه وسلم الرجلة من النساء . رواه أبو داود وهو حديث صحيح .
وأن لابسة البنطال " البنطلون " تدخل تحت حديث : صنفان من أهل النار .
والتّبرج من أسباب الطرد من رحمة الله والبعد عن الجنة ، لقوله صلى الله عليه وسلم :
خير نسائكم الودود الولود المواتية المواسية ، إذا اتقين الله ، وشر نسائكم المتبرِّجات
المتخيِّلات ، وهن المنافقات ، لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم .
رواه البيهقي ، وهو صحيح .
والأعصم الذي في يديه بياض ، أو في إحدى يديه .
وممن لعنهن النبيُّ صلى الله عليه وسلم : الخامشةَ وجهها ، والشاقةَ جيبها ، والداعيةَ
بالويل والثبور . رواه ابن ماجه وابن حبان ، وهو حديث حسن .
أي التي تفعل هذه الأفعال عند المصيبة .
فإما أن تخمش وجهها بأظفارها إظهاراً للجزع ، وإما أن تشقّ جيبها تسخُّطاً على القَدَر
، وإما أن تدعوا بالويل والثبور .
فتقول : يا ويلي . أو يا هلاكي ، أو يا خسارتي ، أو يا مُصيبتي ! إذا مات الميت أو وقعت
المصيبة وهذا بالإضافة إلى أنه من أفعال الجاهلية فهو يؤذي الميت .
وكل هذا مما يُعرّض المسلمة لأمر خطير بل هو في غاية الخطورة
وهو اللعن والطرد والإبعاد عن رحمة الله التي وسعت كلّ شيء و
(رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ) [الأعراف:56].
ورحمة الله للمتقين ، لقوله تعالى : (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ) [الأعراف:156] .
فالواجب على المسلمة أن تبتعد عن أسباب العن ، وألا تُعرّض نفسها أن يُشَكّ في
أمرها بعد موتـها : هل يُترحّم عليها أو لا ؟
فإنه لا أحد يتوقّف أو يتردد في الترحّم على عامة أموات السلمين ، لكن هناك توقّف أو تردد
فيمن مات على كبيرة ، وكثيراً ما يُسأل عن حُكم الترحّم على أهل الكبائر . ولا شك أن
ما تُوعِّد فاعلُه بلعنةٍ أو بنارٍ أو ترتّب على فعله حدٌّ في الدنيا أو الآخِرة أنه من الكبائر ،
وأهل الكبائر تحت المشيئة ، إن شاء الله غفر لهم وإن شاء عذّبـهم .
والكبائر لا يُكفِّرها إلا التوبة النصوح ، بخلاف الصغائر ، فإنـها تُكفِّر بالصلاة والصيام
والعمرة ، واجتناب الكبائر ، لقوله تعالى : (إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ
عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا) [النساء:31] .
ولقوله صلى الله عليه وسلم : الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان
إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتنبت الكبائر . رواه مسلم .
وفي رواية له : ما لم تُغْشَ الكبائر .
فاجتنبي الكبائر ، وخذي على نفسك العهد من هذه اللحظة ومن هذا اليوم أن تُقلعي عما
اقترفتيه من كبائر ، مما ورد ذِكره أو مما لم يَرِد مما تلبّستي به .
فإن التوبة تجبّ ما قبلها ، ولا تقولي : ( سوف ) و ( إذا ) و ( لعل ) فإن هذه من جنود إبليس
وإن هَوى بك إبليسُ لمعصيةٍ *** فأهلكيه بالاستغفار يَنْتَحِبِ
محاضرة للشيخ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض
أعجبني
لم يعجبني
الملعونات على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم
صفحة
1
من اصل
1
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
فلاشات فى الدفاع عن رسول الله صلى الله عليه افضل الصلاه والسلام
»
هام - دعاء خاص بالنبي ( صلى الله عليه وسلم )
»
ابتسامات في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم
»
صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الخَلْقية
»
فلاشات لنصره الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفارس النبيل
::
°ˆ~*¤®§(*§ المنتديات الاسلامية §*)§®¤*~ˆ°
::
منتدى الاخت المسلمة
منتديات الفارس النبيل
::
°ˆ~*¤®§(*§ المنتديات الاسلامية §*)§®¤*~ˆ°
::
منتدى الاخت المسلمة
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--°ˆ~*¤®§(*§ المنتديات العامة §*)§®¤*~ˆ°
| |--قسم التعارف و الاهداءات
| |--اخبار الدنيا
| |--قسم الترفيه و التسلية
| |--وجهـــة نظـــر
| |--قسـم التحقيقـات
| |--الموضوعات العامة
|
|--°ˆ~*¤®§(*§ المنتديات الاسلامية §*)§®¤*~ˆ°
| |--القرءان وعلومه
| |--الحديث والسنة
| |--فتاوى وأراء فقهية
| |--الإعجاز العلمى فى القرءان الكريم
| |--المناسك والعبادات
| |--منتدى الاخت المسلمة
| |--منوعات اسلامية
|
|--°ˆ~*¤®§(*§منتديات الكمبيوتر و الإنترنت§*)§®¤*~ˆ°
| |--القسم التعليمى
| |--الجرافيك والتصميمات
| |--الصيـــــــــانة
| |--البرمجـــــــــة
| |--قسـم البرامـج
|
|--°ˆ~*¤®§(*§ منتديات المحمول§*)§®¤*~ˆ°
| |--قسم اجهزة المحمول وانواعها
| |--قسم النغمات
| |--قسم برامج المحمول
| |--قسم صيانة المحمول
| |--قسم الثيمات والصور والخلفيات
| |--قسم الرسائل
| |--العاب المحمول
|
|--°ˆ~*¤®§(*§ المنتديات الطبية §*)§®¤*~ˆ°
| |--عيادة الفم والاسنان
| |--عيادة المخ والاعصاب
| |--عيادة امراض القلب
| |--عيادة امراض النساء
|
|--°ˆ~*¤®§(*§ المنتديات الرياضية §*)§®¤*~ˆ°
| |--منتديات كرة القدم المحلية والعربية
| |--منتديات كرة القدم العالمية
| |--عشاق المصارعة الحرة
|
|--°ˆ~*¤®§(*§ منتديات حواء§*)§®¤*~ˆ°
| |--جنة الأطفال
| |--مطبخ حواء
| |--التفصيل والتريكو
| |--منزل حواء
| |--عالم الأزياء والموضة
| |--الحياة الزوجية
|
|--°ˆ~*¤®§(*§ منتديات الأدب العربى وفنونه §*)§®¤*~ˆ°
| |--منتديات الشعر
| |--القصة القصيرة
| |--الرويات والحلقات المسلسلة
|
|--°ˆ~*¤®§(*§ المنتديات الإدارية §*)§®¤*~ˆ°
|--اعلانات إدارية
|--الشكاوى والإقتراحات